قصيدة قديمة للشيخ محمد بن هلال المعايطه في وصف شيوخ الكرك ألقاها سنة 1916 في جمع لشيوخ الكرك مع رفيفان المجالي والتي مطلعها: انخا مشايخ كركنا يسعوا في خدمة ملكنا قصده ورفعه فلكنا تخلصوا من كل ضيم اًول ما اًرهب رفيفان والعطيوي ودليوان زعل والشيخ فريوان ربنا لاًحمد يديم انخا كريم ونايف وفايز حلو الوصايف تآمن لو كنت خايف يردوا عنك الجريم المعايطه المضاه طريحهم عطب الهواه ينقطع منه الرجاه ما يداوينه حكيم الحباشنه النمور يوم اًن السعد يثور كل عشره في طابور حسن عليهم لزيم اًبو ذنيبه والكفاوي نعم الشمولي نداوي بالهجيني والحداوي ياًتوا على العرضي هجيم الضمور اًهل العزايم ديمه جلابه غنايم والصرايره الضراغم والطراونه وبني نعيم القطاونه الذياب والخريشه رجال طياب والبطوش تبع الذياب فارس جاسيده قديم شوري على البراريش ياًتوا مثل المراهيش الماجودي ما يقوليش سووا لعبد الله تسليم هيا يا نجده لوانا واًهجموا على عدانا لا حدا منكم توانا والترك ليكم خصيم ما ذكرت الصناديد ؟ عبد القادر شيخا" جيد وساهر ما جابنه الغيد وموسى والشيخ إبراهيم صحن خيال المشالي فارسا" ما به زلال تخبروا يوم القتال كان صورا" للحريم ما ذكرتوا لي قدر يا ضي شبيه البدر عزمونه بالغدر واًطعموه زادا" سميم