قصه نادره في حادث سير حصلت مع المغفور له باذن الله الملك حسين في سنه ١٩٥٦ حسب روايه السيد غازي الصايغ
"كنت امام خيارين تجاه سائق ارعن اتخذ المسرب الخاطئ وكان يسير بسرعه جنونيه مذهله ومن الطبيعي ان اتفاداه فاما ان آخذ يميني واضربكم وانتم تلعبون على يمين الشارع او ابتعد الى اليسار فتنزلق سيارتي، واتخذت قرارا بالا اعرض اطفال بلدي للخطر واواجه الخطر وحدي : ولكن الله سلم فحمدا لله.