في عام 1963 كان عكاش حتمل الزبن برتبة لواء وقائد للواء المصفح. عگاش باشا عزم سيدنا المغفور له الملك الحسين بن طلال وقبل جلالته العزيمه وكانت بشهر 8 في عام 1963 يوم الجمعه في قرية جلول فحضر العزيمه عدد كبير من عشيرة بني صخر وبعض وجهاء وشيوخ العشائر الأردنيه الأخرى بالأضافه الى الوزراءوكبار ضباط الجيش والأجهزه الأمنيه والعزيمه حدثت في قرية جلول عند بيت هويمل حتمل الزبن شقيق عكاش الزبن.طلب عكاش باشا بتشكيل مجموعتيت لأستقبال وحراسة جلالته المجموعه الأولى: على الخيل تستقبل جلالته من قرية أم رمانه-احدى قرى بني صخر حتى قرية جلول .المجموعة الثانيه:عندمدخل البيوت (مقر العزيمه) - طلب عكاش باشا توحيد ملابس المستقبلين والحراس لتميزهم عن باقي الحضور واحضر لهم على حسابه الخاص جاكيتات بلون ازرق عليه أصفر وتسمى (جبه) وكان الحرس لجلاته من بني صخر بسلاحهم الشخصي الخاص بهم عند وصول سيدنا قرية أم رمانه استقبلته الخياله فانقسموا الى قسمين عن يمينه وعن شماله وكانت سيارته كشف لونها ابيض ورافقته الخيول حتى وصل الى البيوت واذكر من الخياله: متعب زعل الكنيعان ,حميدي زعل الكنيعان, جرمان نايل الحيدر ,عبدالكريم عواد النايل, عبد عمير الحيدر,وخلف الطلاق الزبن,وجزاع النوفل الزبن, ومتعب النوفل الزبن, راجب النوفل الزبن, وغيرهم وهم أكثر من ذلگ بكثير وعند وصول سيدنا للبيوت كان على راس المستقبلين عكاش باشا الزبن وعدد كبير جدا من وجهاء وشيوخ بني صخر فتم نحر انياق اثنتين وكانت النياق وضح اي (لونها ابيض) وعند الغداء سيدنا ومن معه تغدا داخل بيت هويمل الزبن(اي داخل الدار) وبقية المدعوين تغدوا في بيوت الشعر وبعد الغدا خرج سيدنا ومن معه الى بيوت الشعر